السبت، 28 أبريل 2018

تذكير

تذكير
"(إننا لا نموت من الوحده ": نموت من الذين ارخصونا وكنا نشعر بأنهم الحياة.")
قد تم حذف كل ما كُتب تحت ماقيل في الاعلى  الكلمات لم تعد مهمه
فمن يحبك سيبقى معك ولن يخذلك و يجرحك حتى تبتعد ثم تكون المُذنب لأنك شعرت بأنك لم تعد مهمًا لا قلبًا ولا حبًا ولم تعد الاول تعاتب ولا يرى عتابك حبًا تغضب و تُرى شخصًا يبحث عن الخصام
من يحبك لا يمنعه عنك بعد المسافه ، قل اللقاء سخط الكبرياء ولو كنت ف المريخ
فالحب بقاء وفاء صدق و افعال وكلمات تطمئن الفؤاد وانه يجعلك لا تسمح لشخص أن يملي عليك ماتفعله إتجاه من تحب او أن يؤثر في تفكيرك ولو بطريقه ملتويه ،عذول كان أم صديق فكل من غيرك وغير من تحب عذول بينكما فالبشر يكرهون أن يرون أحدًا سعيدًا بالاخص إن كانوا في مأساءة عاطفيه ، والافعال حتى و أن فعل احدكما ما يغضب الاخر سارع  بالاعتذار لانه يحب، الحب ليس مجرد شعور بقدر ماهو حياة لكل شيء فإن لم تستطيعوا معه صبرًا لا تخوضوه بغرض التجربه
فقلوب الناس لم تخلق لتجربوا بها ، فربما تنهون حياة بداخل إنسان فتكسبون إثم عيشه بقيه
حياته كـ ميت لا يثق بأحد ولا يصدق أحد و يتألم كل الوقت و تخنقه الذكرى .لا تقتلوا شخصًا كان يرى الحياة من خلالكم
لا تفعلوا ذلك .لا تجعلوا شخصًا أحب معكم وبكم كل شيء حتى لحظات الغضب ،أن يكره كره شيء و كل شيء تعني كل شيء
وعندما يحدث عكس كل ذلك فاللحظه التي سعيت كثيرًا لتصلح كل شيء
حتى الذي لم تقم بإحداثه أنت، تبتعد!! لانك تتألم من الخيبه تكون مذنبًا
لانك تشعر ولانك لست ربًا او إله يعلم الغيب و يغفر دائمًا ؟!
وإن كنتم ترون ذاك أمرًا فلا بأس بالأمر إن كان من أجل قلوب نحبها و تحبنا قلوب يجب علينا أن نريها حبنا ورغبتنا بها وليس فقط قولا
كـ نهايه لكل شيء
(أعتذر ممن أحببته إن كنت يومًا فعلت شيئًا خاطئًا واعتذرت بطريقه أغضبته ولكن  قد حاولت وذلك فعلًا لأنني أحببته.
لذلك الان صمتًا من كل شيء ولكل شيء ..
غادرت,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق